خلال استقبال الملك محمد السادس، للرئيس الفرنسي ماكرون، خطفت الأميرة لالة خديجة الأنظار، حيث برزت الأميرة لالة خديجة بحضورها المميز وجاذبيتها الراقية.
ظهرت الأميرة في هذه المناسبة بتسريحة شعر أنيقة وملابس أنيقة، مما عكس روح الشباب والأناقة التي تتمتع بها.
وقد أثارت تفاعلًا كبيرًا بين المغاربة، الذين عبروا عن إعجابهم بشخصيتها الرائعة وبساطتها.
طيلة فترة الاستقبال، كانت الأميرة تتابع الأحداث بعناية، حيث أظهرت تفاعلًا إيجابيًا مع الضيوف، مما يعكس تربيتها الراقية وتأهيلها لحمل المسؤوليات المستقبلية.
كما تميزت الأميرة لالة خديجة بتعاملها اللطيف والمتحضر، مما جعلها محط اهتمام وسائل الإعلام ومتابعي الشأن العام.
الأميرة لالة خديجة، التي تُعتبر رمزًا للأمل والتجدد في العائلة الملكية، أظهرت خلال هذا الحدث أنها تملك القدرة على التألق والتميز في المناسبات الرسمية.