قال الأمير هشام العلوي “حتى يسترجعو الفلسطينيّين حقوقهم المشروعة: “حنا كلنا فلسطينيّين”، كيشير إلى “أن مآل الشعب الفلسطيني مغيكونش بحال مصير الهنود الحمر”.
وطالب ابن عم الملك حركة المقاومة الإسلامية “حماس” بالإفراج الفوري عن المدنيين”.
ووضّح بأن هاد الأحداث كتّطلب منا موقف واضح، حيث أن مواجهة جيش الاحتلال حق مشروع، ولكن قتل الأبرياء واحتجازهم مهما كانت هوياتهم محرم دوليا ومدان أخلاقيا.
ويرى في تدوينة على حسابه على موقع التواصل الاجتماعي “فايسبوك”، بأن أحداث السبت الفايت بتاريخ 7 أكتوبر الجاري “تؤكد من جديد صمود الشعب الفلسطيني من أجل البقاء”.
وأشار إلى أنه “بإمكانيات محدودة وعزيمة قويّة قضى على سياسة الردع وأسطورة عدم انهزام الجيش الإسرائيلي.
وحمّل “إسرائيل مسؤولية الأحداث اللي طرات السبت الفايت، وما يترتب عنها.
وبيّن بأن “التحدي الآن، هو وقف التصعيد ثم الرجوع لمقاربة سياسية بدون انبطاح”.
وتساءل “كيفاش غيطرى هادشي وإسرائيل تحت حكم يمين متطرف وواشنطن صماء وأوروبا رهينة التبعية. وزيد عليها استحالة مبدأ حل الدولتين”.
واعتبر أن “حل دولة واحدة في شكل من الأشكال، حل عسير وطويل”.
وتابع ابن عم الملك “كتجي هاد الأحداث باش تأكّد ازدواجية المعايير”، كيتساءل “فين هي القوانين والأخلاق والمبادئ فاش كتتعلّق المسألأة بسياسة التهجير والتشريد والتطهير العرقي فالضفة الغربية؟
وسياسة التنكيل والاعتقال والحصار والقصف العشوائي في قطاع غزة؟ وفين هي المبادئ فاش كيتمّ الاعتقال القسري للفلسطينيين اللي كيتّعتابر اختطاف؟