رغم المجهودات التي تقوم بها القيادة العامة للدرك الملكي لتوفير جميع المعدات اللوجيسيكية لتمكين العناصر التابعة لها عبر التراب الوطني للقيام بعملهم في ظروف جيدة، إلا أنه للأسف مازال بعض “الجدارمية” ما غاديش فالتوجه لي باغي يمشي فيه الجنرال دوكور دارمي محمد حرمو.
الساكنة ديال حد السوالم كتشكا من انتشار “التبزنيس” فمخدر ديال البوفا، لي انتشرت بشكل كبير فمنطقة حد السوالم والمناطق القريبة منها بحال دار بوعزة، وولاد عزوز وطماريس، والبزناس لي مبروك هاذ المخدر الفتاك، رغم أنه معروف، لكن كيشتغل بكل حرية في مناطق كلها تابعة لسرية الدرك الملكي بنفس المنطقة، هاد الشي لي خلا التساؤلات تصب في اتجاه واحد، هو شكون لي كيحمي هاذ الشخص، والعلاقة لي كتربط الجدارمية بالمروجين ديال مخدر البوفا.