هاد الشي ولا خطير، صفحات فايسبوكية ولات كتحكم في مصير الأندية الوطنية، وررؤساء ديال الأندية طرف فيها.
وتسرب واحد الأديو ديال واحد جوج ديال الأشخاص، وواحد فيهم كيعترف أن البدراوي، ومعاه ستة ديال الأشخاص من ضمنهم صحفية، كيتحكمو في مصير الرجاء وكيحاولو من خلال هاد الصفحات يأثرو فيها على الجمهور.
ومن خلال الاعترافات ديال الأوديو، كاينين أعضاء من المكتب المسير، والخطير أن هاد الصفحات كتسير من أشخاص خارج المغرب، وهاد الشي ما كاينش غير فالرجاء، هاد الممارسات ولاو كيديروها ماشي غير فالكرة ولكن حتى في السياسة وهذا واقع.
الجماهير ديال الرجاء لي سمعو هاد الأوديو تصدمو ملي سمعو هاد الشي لي واقع، خاصة في هاد الظرفية الخايبة الي كيعيشها الفريق لي عندو الملايين من المعجبين وكيبغيوه ديما يكون في القمة.