أكدت والدة أحد المهاجرين المفقودين في حادث ” حراكة سيدي مومن”، في تصريح لها لـ”فلاش راديو”، أن إبنها كان قد سافر إلى تونس في شهر أكتوبر الماضي، قصد الهجرة إلى أوروبا.
وأوضحت أنها كانت تتواصل مع إبنها في الأيام الأولى له في تونس، قبل أن ينقطع الإتصال معه، منذ أكثر من شهرين، كما ذكرت أن العدد الكامل لـ “حراكة سيدي مومن” يقدر 34 مهاجر، توفي منهم إثنين، بينما 32 منهم مازالو بين الحياة والموت.