أصبحت شائعات الوفاة، منتشرة في مواقع التواصل الإجتماعي، بشكل كبير يزعج بعض الفنانين وعائلاتهم ومحبيهم، الغرض من هذه الشائعة هي كسب المشاهدات فقط لكن هذا التصرف يزعج القارئ.
مجموعة من الفنانين طالبوا باحترام هذه الأمور ، يختارون فقط أصحاب الأمراض المزمنة، وكبار السن مما يجعل القارئ يصدق الإشاعة.
ففي شهر واحد راجت أكثر من إشاعة موت واحدة للفنانين معروفون خلقت نوعا من الهلع، يستيقظ الفنان يجد نفسه أمام مجموعة من الإتصالات تسأل عن أحوالهم، متسائلين عن ضمير الناس الذي يروجون مثل هذه الإشاعات، وينقلونها دون التحقق من صحتها، ودون أدنى مراعاة للمتضررين منها.