اليوم كيواصل الرئيس الفرنسي “إيمانويل ماكرون” الجولة ديالو في وسط إفريقيا من بعد ما زار الغابون ، و كيفما متداول أن الغابون اللي كانت مستعمراها بريطانيا غنية بالنفط و طموحهم هو تنويع الزراعة فالبلاد و يكون اعتمادها بشكل أقل على الخارج و هاد الموضوع فرنسا ناوية تقدم خبرتها فيه، كيف ما تقال فواحد القناة فرنسية.
بالنسبة لمحطته الثانية فالقارة بعد الغابون كيتجه لأنغولا وسط إفريقيا ،و كيفما جاء فإحدى التقارير الفرنسية بالحرف :
أن الرئيس الفرنسي: “اختار هاد المستعمرة البرتغالية السابقة لأنها تتوافق مع طموح إيمانويل ماكرون على ود الانفصال عن فرنسا بتنويع الشراكات خارج الساحة التاريخية اللي كتجمع فيها الانتكاسات السياسية والدبلوماسية على خلفية تصاعد المشاعر المعادية للفرنسيين”.”