علن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية على ارتفاع عدد قتلى السيول مدينة درنة إلى 11 ألفا و300 قتيل، و10 آلاف و100 مفقود، في حين كتستامر جهود البحث على المفقودين جراء السيول في درنة، وكاينة مخاوف من احتمال الوصول لمرحلة الوباء بسباب تحلل الجثث وتلوث المياه.
وعلنات هيئة البحث والتعرف على المفقودين في ليبيا انتشال 9 جثث مجهولة الهوية قرب شواطئ مدينة درنة، وضافت الهيئة باللي العمل متابع على أخذ عينات للجثث للتعرف على ماليها.
وروج نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع مصور لإخراج عائلة من تحت أنقاض دار هدماتها السيول في مدينة درنة. وكتبين الصور مشاركة فرق إغاثة دولية ومتطوعين ليبيين في عملية الإنقاذ.
كيفما تداول ناشطين صور كتبين محاولة فريق إغاثة إسباني التواصل مع واحد من اللي واحلين تحت الركام في مدينة درنة.
وكتبين الصور الصعوبات اللي كيواجهها فريق الإنقاذ ومحاولات البحث على أي إشارات لمعرفة مكانه تحت الأنقاض.
وقال مراسل الجزيرة في طرابلس أحمد خليفة باللي الغواصين أفادوا بوجود عشرات الطوموبيلات هازة العائلات فالبحر، كيشير أن بزاف ديال العائلات حاولت الهروب فاللحظات الأولى للفيضانات، ولكن السيول جراتها للبحر.