تحول شاطئ بوزنيقة ل”سوق عشوائي” بسبب العراكات المستمرة بين “صحاب جيليات” و المواطنين، و كذا الركن العشوائي للسيارات و الحوادث التي يتسبب فيها ذلك.
و وجد عدد من المواطنين سياراتهم قد تعرضت للخدش و أحيانا للتخريب الجزئي رغم وجود أشخاص يرتدون “جيليات” على أساس أنهم حراس المواقف التي أقيمت بالقوة أمام بوابات الفيلات السكنية.
كما أن ظاهرة كراء “الباراسولات” ساهمت في فوضى شاطئ بوزنيقة، فضلا عن كراء “الجيت سكي” و ما يشكله من مخاطر بسبب تواجده في أماكن مخصصة للسباحة وسط اامصطافين، بالإضافة لغياب الأمن الكافي في ظل محدودية عدد العناصر الدركية المكلفة بمراقبة المنطقة علما أن العناصر الحالية تبذل مجهوذات كبيرة رغم كل الظروف.