اتّفقوا الميريكانيّين على حاجة وحدة في وقت كيعرف خلاف قوي: جو بايدن ولّى شارف وميقدرش يكون رئيس عندو نجاعة فولاية ثانية.
وبالنسبة لدونالد ترامب، اللي صغر منّو غير بشي سنوات ، فهو خالق مخاوف أخرى أقل بخصوص عمره.
لكن كاين مشاكل أخرى بين الميريكانيّين وترامب، اللي كيتفوق بفارق كبير – لحد الساعة على الأقل – على المنافسين ديالو اللي كيجريو ورا الحصول على ترشيح الحزب الجمهوري بالرغم من لوائح الاتهام الجنائية الكثيرة الموجهة ليه.
وكيقولو شي وحدين باللي ترامب، اللي فعمرو 77 عام، غيكبر فالعمر حتى هو فالسن .
وبيّن استطلاع جديد للرأي، دارو مركز (الأسوشيتد برس-نورك لأبحاث الشؤون العامة) باللي كاين “اتفاق غريب” بين بزّاف ديال من الأميركيين بخصوص تحديد حجم السمة الوحيدة اللي ميقدرش بايدن يبدّلها.