أدانت محكمة الجنح بالدار البيضاء الجزائرية ، الخميس، بعام حبسا نافذا وغرامة مالية لمجموعة من الشباب المؤثرين في موقع التواصل الاجتماعي “إنستغرام”، في قضية النصب والاحتيال على الطلبة.
وراح ضحية هذا الاحتيال أكثر من 75 طالباً جزائرياً تعرضوا للنصب من طرف الشركة، التي كانت تنسق عملياتها الاحتيالية مع أطراف أجنبية في تركيا وأوكرانيا وروسيا، واستعانت المؤثرين في الجزائر.
يذكر أن هذا الملف الذي أحدث ضجة كبيرة منذ أشهر بمواقع التواصل الاجتماعي في الجزائر، لا تزال تأثيراته قوية على الوسط الفني الجزائري لتورط عدة وجوه معروفة في قضية النصب والاحتيال.