كتعرف العديد من الأسواق الكبرى بالدار البيضاء، وأهمها درب عمر وكراج علال، رواج كبير في بيع الألعاب ديال احتفالات عاشوراء.
وكيفما معروف فسوق درب عمر اللي غني عن التعريف، بزاف ديال المحالات خرجات كاع السلعة ديالها وخصوصا ألعاب الدراري الصغار، والتجار الكبار واقفين على شغلهم وخدامين فهاد الأيام، باش يمكنو تجار التقسيط من هاد الألعاب لتلرويج ديالها فالدروبة(الأحياء) وفالأسواق الشعبية.
في حين عرفات السلع أثمنة لعاب مختلفة بأسعار مختالفة كتير انتباهك وأنت كتجيب دورة في درب عمر، الشيء اللي كيخلي الواليدين محتارين شنو يختارو لولادهم من اللعاب اللي بغاو يشريو.
ولا ينسى صدور القانون رقم 22.16 واللي كيتعلق بتنظيم المواد المتفجرة ذات الاستعمال المدني والشهب الاصطناعية الترفيهية والمعدات اللي فيها مواد نارية بيروتقنية، ومخاطر هاد المواد المتفجرة، إلا أن “القنبول” رجع عوتاني يبان فالعديد من أسواق “كازا”
بلا شك أن المروجين ديال هاد النوع من المتفجرات، اللي كتعرض المواطنين للخطر، وبالأخص الأطفال، بداو كينتاشرو بكثرة.
وسط حركة سكون من طرف السلطات الأمنية، كيبانو بزاف ديال الدراري هازين معاهم المتفجرات مختالفة، واللي كيبيعوها بالجملة بلا ميضربو حساب للقانون.
وبما أن ذكرى “عاشوراء معروفة كتر وسط الأحياء الشعبية، واللي منهم المدينة القديمة ودرب كبير ودرب ، بدات عمليات استعمال هاد المتفجرات فوقيتة ديال الليل، الحاجة اللي كتدعي القلق وكاتخلي الساكنة بلا نعاس.