قال عبد الإله ابن كيران الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، ورئيس الحكومة الأسبق، “أنه كان غيقتل راسو فاش توفى الملك الراحل محمد الخامس عام 1963”.
وكان ابن كيران المزداد سنة 1954 ديك الساعة عمرو مفايتش 9 سنين، مضيفا خلال لقاء تَواصلي نظم الحزب ديالو مؤخرا بتمارة “يمكن تقولو بأنني حمق، لكن خاصكم تعرفوا بأنه بسباب هاد الوفاة تأثر المغاربة كثيرا، وأنا واحد منهم”.
وذكّر بطفولتو وشبابو اللي تزامنات مع أجواء سياسية مشتعلة، ساهمات في بلورة وعيه السياسي اللي غذاه نشاط الراحلة والدتو وصديقاتها في صفوف حزب الاستقلال. منهم سيدة سميتها “مي طامو” كان كيتبعها ابن كيران للتجمعات الحزبية للاستقلاليين.
ووضح بأنه كان كيتردد على أنشطة حزب الاستقلال وشبيبته، ثم انخراطو لمدة محدودة في صفوف الشبيبة الاتحادية لأنه كان كيلقى راسو هاز معاه أفكار “اتحادية” وكان قرا في وقت مبكر لعباس محمود العقاد وطه حسين وجورجي زيدان.
وقال “باللي شي واحد حاول استقطاب لتنظيم “مُنظمة للأمام” غير أنه منجحش فداكشي، والسباب كيرجع لتدينو كيوضح أنه كيعقل فاش زار مجموعة من “الاتحاديين “في شهر رمضان ولقاهم كيكميو.
بالإضافة لحادث استنطاقو من قبل “يساريين” بعد استهلال الحديث ديالو بالبسملة في وحدة من التجمعات بساحة المدرسة المحمدية للمهندسين اللي درس فيها 3 سنين قبل يخرج منها.